في اليوم الدولي للسكان الأصليين، نساء الشعوب الأصلية هن من يحافظن على المعارف التقليدية
البنين و القناطير المقنطرة من الذهب و الفضة و الخيل المسومة والأنعام والحرث)
قال الرسول صلى الله عليه وسلم إذا نظرت إليها أسرتك , تحافظ على نظافتها وجمالها والجمال الداخلى الذى يطغى على الجمال الخارجي وتكون محط اهتمامه وتهتم بنفسها وتعتنى بجمال منزلها وترتيبه وتهتم برائحتها وتجعلها طيبة دوما وتكون فى أطيب الصور على الاستمرار .
وتفضل المراة التي تمتاز بطول قامتها وتسمى الفارعة خاصة اذا كانت مكتنزة الجسم في مواصفات جميلة مشوبة بالسمنة غير الثقيلة ثقيلة الارداف والعجز نحيلة الخصر:
بنت الأصول شياله، جو العيون متشاله، قد الحمول حماله، بنت الأصول مصريه، بنت الأصول ك العادة، بتعطي حب و بزياده، وحبها يا عم عباده، ما هي برضه العسلية.
قد يكون قلب الرجل فندقا لكن المرأة الذكية هي من تستطيع حجز الفندق بالكامل.
بنت الأصول زينه مربايه، وراضعه لبن زين صافي، لا خبيثة ولا بتعرف تجافي، ولا بتلف ودور ولا تألف حكاية، تعيش معاك على المش، بنفس راضيه ولا تعش، أصلها قنوعه وعنيها مليانه، ودايما ضاحكة وفارده الوش.
ويُمكن ان تُشارك كُل من حولك في مُجتمعك كلمات مدح المرأة لتوعية المُجتمع والأولاد والاخوة ان المرأة ليست جسد او شيئاً رخيصاً، بل انسانة تملأُها مشاعر السعادة والقوة والصبر والمُكافحة لكُل ما يصعُبُ امامها.
في الشعر الجاهلي مجال كبير من تغزل الشاعر بالمرأة ووصف مفاتنها واستعراض مواطن الجمال فيها، واشتهرت الكثير من القصائد في هذا الصدد، لكن في المقابل لا نكاد نعثر في المدونات الشعرية القديمة على أبيات فما بالك بقصائد في نور الامارات تغزل المرأة بالرجل، ويعود ذلك للنظام الاجتماعي القبلي الذي كان سائدا في شبه الجزيرة العربية آنذاك، لكن ذلك لم يمنع من بروز أسماء نسائية شعرية عديدة في العصر الجاهلي، ولا نعدم نماذج لهن رغم أن ما وصلنا من شعرهن قليل، فقد أنشدت كرمة بنت ضلع الأراجيز الحماسية، ومنها أرجوزتها المعروفة:
ومن أهم هؤلاء الشعراء المتنبي حيث نظم عدة أبيات وقصائد عن المرأة من أبرزها ما يأتي:
المرأة القوية لا تلتفت لما يقال عنها بل تبتسم وتقول ها هي حسنات تأتي بدون تعب.
تستحق المرأة أن تقف كل ورود العالم لها، لما تحتضن في قلبها من حب ورقة وحنية.
تُعتبر هذه السلالة صغيرة الحجم نسبيًا حيث تحمل رأسًا صغيرًا، وعينين بارزتين، وخيشومين عريضين، ولها ظهر قصير.
بَردِيَّةٌ في الغيلِ يَغذو أَصلَها ظِلٌّ إِذا تَلعَ النَهارُ وَمــــاءُ